"الفن الأبدي" ينطلق من الشرقية.. الفنان وليد محمد عبده يقدّم فنون الديكور والمجسمات بأسلوب عالمي

“الفن الأبدي” ينطلق من الشرقية.. الفنان وليد محمد عبده يقدّم فنون الديكور والمجسمات بأسلوب عالمي
في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى التجديد البصري في العمارة والديكور، استطاع الفنان التشكيلي وليد محمد عبده أن يخلق لنفسه مكانة خاصة، ليس فقط كفنان موهوب، بل كمؤسس ومدير شركة Eternal Art – الفن الأبدي، المتخصصة في تقديم حلول فنية متكاملة تضيف بعدًا جماليًا إلى المشاريع السكنية والتجارية في مصر وخارجها.
من الشرقية إلى العالم العربي
وليد، ابن مدينة الزقازيق، يمتلك مسيرة مهنية حافلة تمتد لأكثر من عقدين، دمج خلالها بين الخبرة اليدوية والتقنية الحديثة، وتنوعت أعماله ما بين الجداريات، المجسمات المعمارية، النوافير، الشلالات، والفنون الزخرفية الدقيقة مثل الزجاج المعشق والفسيفساء.
ويقول وليد:
“أنشأت Eternal Art لأحوّل الجدران والمساحات إلى رسائل فنية خالدة… نؤمن أن الفن الحقيقي لا يُعلّق فقط، بل يُعاش.”
شركة “Eternal Art”.. بصمة مصرية على طراز عالمي
تقدم الشركة حزمة واسعة من الخدمات الفنية تشمل:
- تنفيذ الجداريات الخارجية والداخلية
- تصميم المجسمات الفنية بأنواعها باستخدام GRC وGRG
- أعمال الفيبرجلاس، الشلالات، النوافير
- التشطيبات المعمارية الداخلية والخارجية
- تصميم الجرافيك والهوية البصرية
- فنون الزجاج المعشق والفسيفساء
ويؤكد وليد أن التميز في التنفيذ، والابتكار في التصميم، والالتزام بالهوية البصرية هي الأعمدة الثلاثة التي تقوم عليها “الفن الأبدي”.
رياضي سابق.. وفنان متعدد الأوجه
بعيدًا عن الفن، يمتلك وليد سجلًا رياضيًا مميزًا، حيث كان بطلًا لألعاب القوى على مستوى الجامعات المصرية، وهي تجربة شكلت لديه روح التحدي والانضباط، وترك أثرها في دقته في العمل ومثابرته في المشاريع الفنية.
انتشار عربي.. وتوسّع قادم
نجحت أعمال Eternal Art في كسب ثقة العملاء ليس فقط داخل مصر، بل في عدة دول عربية، حيث ساهمت الشركة في تنفيذ مشاريع تجارية وسكنية وفندقية بأسلوب فني يعكس روح الأصالة المصرية مع لمسة معاصرة.
نظرة مستقبلية
يطمح وليد محمد عبده إلى تحويل شركته إلى مرجع فني إقليمي في مجال الفنون المعمارية والديكور، مؤكدًا أن المستقبل للفن الذي يخاطب الناس في حياتهم اليومية، ويجعل من الجمال ضرورة معيشية.
للتواصل مع شركة Eternal Art – الفن الأبدي:
(يُفضّل هنا إدراج رقم هاتف – صفحة فيسبوك – إنستغرام – موقع إلكتروني إن وجد)
